19,99 €
inkl. MwSt.

Versandfertig in über 4 Wochen
payback
10 °P sammeln
  • Broschiertes Buch

عرفت اليابان بعد أزمة النفط عام 1973، بروز جيل جديد من الباحثين الذين أتقنوا اللغة العربية في جامعات ومعاهد اليابان، قبل التوجه إلى العالم العربي، حيث ربطوا علاقات وثيقة مع كبار المفكرين والروائيين والباحثين العرب، كما شاركوا في العديد من المؤتمرات والندوات المتعلقة بالقضايا العربية والإسلامية. ونتيجة لذلك، انتشرت على نطاق واسع حركة الترجمة المباشرة من العربية إلى اليابانية التي عُنيت بالمصادر الأساسية لكتب التراث الثقافي العربي والإسلامي. منذ نهاية الثمانينيات، ازداد عدد الباحثين اليابانيين المتخصصين في العالم الإسلامي، فقد أصبح عددهم يزيد على المائة باحث وباحثة، يتقن معظمهم اللغة العربية،…mehr

Produktbeschreibung
عرفت اليابان بعد أزمة النفط عام 1973، بروز جيل جديد من الباحثين الذين أتقنوا اللغة العربية في جامعات ومعاهد اليابان، قبل التوجه إلى العالم العربي، حيث ربطوا علاقات وثيقة مع كبار المفكرين والروائيين والباحثين العرب، كما شاركوا في العديد من المؤتمرات والندوات المتعلقة بالقضايا العربية والإسلامية. ونتيجة لذلك، انتشرت على نطاق واسع حركة الترجمة المباشرة من العربية إلى اليابانية التي عُنيت بالمصادر الأساسية لكتب التراث الثقافي العربي والإسلامي. منذ نهاية الثمانينيات، ازداد عدد الباحثين اليابانيين المتخصصين في العالم الإسلامي، فقد أصبح عددهم يزيد على المائة باحث وباحثة، يتقن معظمهم اللغة العربية، إلى جانب لغات أخرى. كما برزت مراكز بحثية يابانية تستخدم التكنولوجيا الحديثة لنشر أخبار العالم العربي مترجمة عن العربية مباشرة. فضلا عن ذلك، عرفت اليابان، في هذه الحقبة، انطلاق العديد من البرامج العلمية الساعية إلى دراسة الإسلام وعلاقته بالمجتمع .